محرمات لا يحق للزوج فعلها في العلاقة الحميمة




من المعروف أن الحلال بين والحرام بين في الإسلام ومن سعادة الإنسان ان تأتي مقاييسه مناسبة ومتوافقة مع مقاييس أحكام الإسلام وتشريعاته ولابد ان تتوافق الحياة الإنسانية مع التصميم الإلهي الذي صممه الله سواء للذكر أو الأنثى فحينما شرع الله للإنسان إعمار الارض من خلال الزواج شرع له أيضا بعض الضوابط التي تحكم هذا الزواج فما أراده الله من هذا الزواج المودة والرحمة بين البشر مع إعمار الارض فأسعد الناس وأفضلهم من تتوافق حياته الزوجية وعمله وحركته مع مقاييس الكون فإذا ترك الإنسان الشرع بما فيه من أحكام وقواعد عاش تعيسا والعلاقة بين الزوجين فيها بعض القدسية فلقد أودع الله في الإنسان حاجته إلى الجنس الآخر فالرجل بحاجة دائمة إلى المرأة والعكس وللزواج بعض الاهداف منها التقريب بين الانساب والعائلات والقبائل والاسر والشعوب وثمار هذا الزواج الأولاد فهم أفراد المجتمع والمرأة الطاهرة هي التي تعف ذاتها بالزواج والرجل الطاهر هو من يعف نفسه بالزواج أما غير ذلك فيعتبر زنا والعلاقة الزوجية لها بعض القواعد التي تحكمها وفيها بعض المحرمات التي قد يفعلها بعض الازواج عن سهو او جهل بتلك الاحكام والقواعد وبالطبع لا يعلموا المخاطر وراء فعل تلك المحرمات فهناك شيئان حرمهما الله أثناء العلاقة الحميمة وهما الحيض وإتيان المرأة من دبرها فإذا حاضت المراة لا يجب أن يمسسها زوجها حتى تتطهر لأن إتيان المراة وهي حائض له عدة مخاطر منها إنتقال بعض الامراض الخطيرة للرجل منها السيلان والإيدز وغيرها من الامراض التي لا علاج لها اما المحرم الثاني هو إتيان المرأة من دبرها فلقد أمر الله الرجل أن يأتي زوجة من قبلها اي من المكان الطبيعي للعلاقة لأن الله يحب التوابين والمتطهرين وهذا المكان هو الطاهر أما الآخر فهو نجس بالطبع ويتشبه فيه الإنسان بالبهائم لأن البهائم فقط من تاتي بعضها في دبرها .     




من المعروف أن الحلال بين والحرام بين في الإسلام ومن سعادة الإنسان ان تأتي مقاييسه مناسبة ومتوافقة مع مقاييس أحكام الإسلام وتشريعاته ولابد ان تتوافق الحياة الإنسانية مع التصميم الإلهي الذي صممه الله سواء للذكر أو الأنثى فحينما شرع الله للإنسان إعمار الارض من خلال الزواج شرع له أيضا بعض الضوابط التي تحكم هذا الزواج فما أراده الله من هذا الزواج المودة والرحمة بين البشر مع إعمار الارض فأسعد الناس وأفضلهم من تتوافق حياته الزوجية وعمله وحركته مع مقاييس الكون فإذا ترك الإنسان الشرع بما فيه من أحكام وقواعد عاش تعيسا والعلاقة بين الزوجين فيها بعض القدسية فلقد أودع الله في الإنسان حاجته إلى الجنس الآخر فالرجل بحاجة دائمة إلى المرأة والعكس وللزواج بعض الاهداف منها التقريب بين الانساب والعائلات والقبائل والاسر والشعوب وثمار هذا الزواج الأولاد فهم أفراد المجتمع والمرأة الطاهرة هي التي تعف ذاتها بالزواج والرجل الطاهر هو من يعف نفسه بالزواج أما غير ذلك فيعتبر زنا والعلاقة الزوجية لها بعض القواعد التي تحكمها وفيها بعض المحرمات التي قد يفعلها بعض الازواج عن سهو او جهل بتلك الاحكام والقواعد وبالطبع لا يعلموا المخاطر وراء فعل تلك المحرمات فهناك شيئان حرمهما الله أثناء العلاقة الحميمة وهما الحيض وإتيان المرأة من دبرها فإذا حاضت المراة لا يجب أن يمسسها زوجها حتى تتطهر لأن إتيان المراة وهي حائض له عدة مخاطر منها إنتقال بعض الامراض الخطيرة للرجل منها السيلان والإيدز وغيرها من الامراض التي لا علاج لها اما المحرم الثاني هو إتيان المرأة من دبرها فلقد أمر الله الرجل أن يأتي زوجة من قبلها اي من المكان الطبيعي للعلاقة لأن الله يحب التوابين والمتطهرين وهذا المكان هو الطاهر أما الآخر فهو نجس بالطبع ويتشبه فيه الإنسان بالبهائم لأن البهائم فقط من تاتي بعضها في دبرها .     

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الاكثر مشاهدة