تعرفوا معنا ما هي أسباب وضع المرايات دائماً بالمصاعد الكهربائية



  لانها تعمل علي جذب أنتباه الشخص و تسهيل عملية الأنتظار بالأنشغال بالنظر علي أنفسهم في المرأة و نسيان المدة التي يأخذها المصعد الكهربائي في الصعود او الهبوط
* و تعمل علي تخفيف حدة الخوف والقلق من الأماكن الضيقة او المظلمة وذلك بسبب أن المرايات تعمل علي توسيع المكان فبالتالي لا يشعر الشخص بضيق المكان ولا يرهب من أستخدامه للمصعد الكهربائي
* فأثبتت الدراسات أن جميع الاشخاص رجال أو نساء يحبون النظر إلي نفسهم في المرأة للتأكد من مظهرهم و أن هذا الأسلوب يجعلهم لم ينتبهون إلي أي أمر أخر من الممكن أن يرهبهم أو يزعجهم
* فهناك الكثير جداً من الأشخاص الذين يتكون لديهم الخوف عند الدخول إلي المصعد الكهربائي فيلجأوا إلي أستخدامهم المصعد العادي في الصعود أو الهبوط مهما كانت المسافة بسبب خوفهم من ضيق المكان أو خوفهم من حوادث الأعتداء عليهم في المصعد دون أن يسمعهم أحد أو يدري بهم أحد أو خوفهم من حوادث المصاعد الكهربائية المتعددة
و يروا أن ما يبذلوه من أرهاق و تعب في الصعود و الهبوط علي المصعد العادي أهون و أكثر طمأنينة من أن يلجأوا إلي المصعد الكهربائي
* فقام البعض في الأماكن العامة أو الفنادق بتطوير المصاعدة ليصبح بشكل أكثر أماناً وراحة لمستخدميه و قاموا بوضع كاميرات مراقبة في المصعد الكهربائي حتي و أن حدث أي أمر غريب أو أعتداء أو مشكلة ما بالمصعد فيعلمون به عن طريق الكاميرات و يتحركون بسرعة علي أساسها
* وهذه الخطوة قد حولت شعور معظم الأشخاص الذين يشعرون بالرهبة والخوف من أستخدام المصاعد الكهربائية إلي شعورهم بالراحة والطمأنينة




  لانها تعمل علي جذب أنتباه الشخص و تسهيل عملية الأنتظار بالأنشغال بالنظر علي أنفسهم في المرأة و نسيان المدة التي يأخذها المصعد الكهربائي في الصعود او الهبوط
* و تعمل علي تخفيف حدة الخوف والقلق من الأماكن الضيقة او المظلمة وذلك بسبب أن المرايات تعمل علي توسيع المكان فبالتالي لا يشعر الشخص بضيق المكان ولا يرهب من أستخدامه للمصعد الكهربائي
* فأثبتت الدراسات أن جميع الاشخاص رجال أو نساء يحبون النظر إلي نفسهم في المرأة للتأكد من مظهرهم و أن هذا الأسلوب يجعلهم لم ينتبهون إلي أي أمر أخر من الممكن أن يرهبهم أو يزعجهم
* فهناك الكثير جداً من الأشخاص الذين يتكون لديهم الخوف عند الدخول إلي المصعد الكهربائي فيلجأوا إلي أستخدامهم المصعد العادي في الصعود أو الهبوط مهما كانت المسافة بسبب خوفهم من ضيق المكان أو خوفهم من حوادث الأعتداء عليهم في المصعد دون أن يسمعهم أحد أو يدري بهم أحد أو خوفهم من حوادث المصاعد الكهربائية المتعددة
و يروا أن ما يبذلوه من أرهاق و تعب في الصعود و الهبوط علي المصعد العادي أهون و أكثر طمأنينة من أن يلجأوا إلي المصعد الكهربائي
* فقام البعض في الأماكن العامة أو الفنادق بتطوير المصاعدة ليصبح بشكل أكثر أماناً وراحة لمستخدميه و قاموا بوضع كاميرات مراقبة في المصعد الكهربائي حتي و أن حدث أي أمر غريب أو أعتداء أو مشكلة ما بالمصعد فيعلمون به عن طريق الكاميرات و يتحركون بسرعة علي أساسها
* وهذه الخطوة قد حولت شعور معظم الأشخاص الذين يشعرون بالرهبة والخوف من أستخدام المصاعد الكهربائية إلي شعورهم بالراحة والطمأنينة


يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الاكثر مشاهدة